[align=center]بوتنت أخطر فيروسات الإنترنت حاليا
قال ديفيد بيري مدير قطاع التعليم في شركة تريند مايكرو لبرمجيات تأمين المعلومات، أن إعداد مستخدمي الانترنت المتزايدة عالميا سيستمر بالنمو ونتيجة لذلك ستستمر مخاطر الانترنت بالازدياد، وقد سجلت الأعمال الإجرامية على الانترنت أعلى معدلاتها على الإطلاق، كما بدأت هذه الهجمات باتخاذ منحنى أكثر استهدافا من ذي قبل وذلك من خلال تكرارها واندماجها مع عناصر أخرى بالإضافة إلى أنها أصبحت جزء من الانترنت وباتت يهدف أصحابها منها جني الأرباح.
وأضاف أن فيروس بوتنت Botnet يعد حاليا الخطر الأكبر على الانترنت ، حيث يتم التحكم من خلاله بإعداد مذهلة من أجهزة الحاسب حول العالم من قبل جهات غير مخولة وذلك لإغراض اقل ما توصف بالخبيثة.
وأضاف بيري انه يجب مراقبة ومتابعة سلوك البوتنت أكثر من أي فيروس آخر ، وللأسف فان دول الشرق الأوسط ليست محصنة من هذه المخاطر الجديدة والتي تؤدي إلى إضرار كبيرة ، وتتسبب بإضرار تقنية تتجاوز المليار دولار أمريكي سنويا، ويمكن أن يؤدي السلوك البشري الغير واعي مثل التكبر أو الفضول أو نقص الوعي إلى وضع المستخدمين أنفسهم في موضع لا يحسدون عليه، فقد يدركون في وقت متأخر حين لا ينفع الندم مدى الغلط الكبير الذي فعلوه إلا بعد أن يجد انه قد عرض جهازه إلى خطر حقيقي
650 مليون كومبيوتر مصاب ببرامج تركب ذاتها سريا لارتكاب الجرائم والسرقات
نيويورك: جون ماركوف *
في سعيهم المثابر لاختراق دفاعات الانترنت، يشحذ الاشرار اسلحتهم ويعززون من قوة نيرانهم. وهم يحاولون بمزيد من التعقيد استغلال البرامج التي تركب نفسها سريا على آلاف، بل حتى الملايين من أجهزة الكومبيوتر الخاصة وربطها معا بجيش من الاشرار واستخدام قوتها الجماعية من هذه الشبكة الجهنمية لارتكاب الجرائم على الشبكة.
ومثل هذه الانظمة تدعى «بوت نت» botnet («روبوتات الانترنت البرمجية» وهي تعمل تلقائيا)، وهي المسؤولة عن الدفق الكبير من البريد المتطفل الذي عطل الانترنت في الاشهر الاخيرة، الى جانب عمليات الغش وسرقة المعلومات.
وكان الباحثون في أمن الانترنت قلقين من «بوت نت» لفترة من الفترات لانها تقوم بأتمتة وتضخيم تأثيرات الفيروسات والبرامج السيئة الاخرى.
مخاوف جديدة
* والجديد هنا هو تصاعد هذه المشكلة، والدقة التي تنطوي عليها بعض البرامج في قدرتها على مسح الكومبيوترات بحثا عن معلومات محددة، مثل المعلومات الشخصية، وتلك الخاصة بالشركات لسحب الاموال من الحسابات المصرفية على الشبكة والبورصات وسماسرة الاسهم.
«ويبدو ان هذه العمليات هي الجريمة الكاملة بعينها لكونها قليلة المخاطر وعالية الارباح» على حد قول غادي ايفرون الباحث في امن الكومبيوتر لحساب شركة اسرائيلية تدعى «بيوند سيكيورتي» التي تقوم بتنسيق الجهود الدولية المتطوعة لمكافحة «بوت نت». واضاف: «ان الحرب لجعل الانترنت آمنة قد خسرناها منذ أمد طويل وعلينا ان نفكر في كيفية ما يجب ان نفعله الآن».
وفي الصيف الماضي جرى اكتشاف برنامج في وكالة اجنبية تعمل في أغراض خفر السواحل، كان يقوم بشكل منهجي بالبحث عن المستندات المحتوية على جداول شحن وتحويلها الى عنوان بريدي الكتروني في الصين، استنادا الى دايفيد راند كبير موظفي التقنيات في «تريند مايكرو»، وهي مؤسسة للامن الكومبيوتري مقرها طوكيو الذي رفض الكشف عن اسم الوكالة لكونها من زبائنه.
وبالرغم من وجود مجموعة واسعة من التقديرات في ما يتعلق بالمعدل الاجمالي لاصابات العدوى ببرامج «بوت نت»، الا ان حجم هذه البرامج وقوتها بات كبيرا جدا. ويقول دايفيد داغون الباحث في معهد جورجيا للتقنية والمؤسس المشارك لـ «دامبالا» الشركة الناشئة التي تركز على السيطرة على برامج «بوت نت» هذه، ان الاجماع بين العلماء هو ان البرامج هذه موجودة حاليا في نحو 11 في المائة، أي في اكثر من 650 مليون جهاز كومبيوتر موصول بالانترنت.
وكانت أوبئة الفيروسات هذه، والبرامج الضارة الاخرى تجتاح الانترنت بين الفترة والاخرى منذ عام 1988 عندما كان هناك 60 الف جهاز كومبيوتر فقط موصول بالشبكة. وفي كل مرة كان مديرو امن الكومبيوتر ومستخدموه يقومون بتنظيف الاجهزة وازالة الاضرار منها بعد ترقيع الخروقات في الشبكات والانظمة. وفي السنوات الاخيرة تزايدت هذه الهجمات وباتت مستوطنة، مثيرة ردود فعل امنية صارمة. كما ان بروز برامج «بوت نت» قد نبه ليس خبراء امن الكومبيوتر فحسب، بل الاختصاصيين ايضا، الذين قاموا بايجاد البنية الاساسية الاولى للكومبيوتر.
تهديد غادر ويقول دايفيد فاربر عالم الكومبيوتر في جامعة كارنيغي ميلون «انه يمثل تهديدا لكن من الصعب شرحه، فهو غدار كامن، والذي يقلقني هو أن حجم المشكلة ليس واضحا لأغلبية الناس». ولدى اشارته الى اجهزة كومبيوترات «ويندوز» اضاف «ان الآلات الشعبية سهلة الاختراق، وهذا مخيف».
وحتى الآن فقد اصابت برامج «بوت نت» بشكل عام الكومبيوترات التي اساسها «ويندوز» رغم وجود تقارير متفرقة بانها اصابت ايضا الكومبيوترات العاملة على انظمة تشغيل «لينوكس» و«ماكنتوش». وهذه البرامج التخريبية هي غالبا من صنع مجموعات صغيرة من كتبة الرموز في اوروبا الشرقية وغيرها، وهي توزع بأشكال مختلفة، بما في ذلك ملحقات البريد الالكتروني التي يقوم المستخدمون بتنزيلها من دون ان يدركوا خطرها. وقد تكون موجودة ايضا في البرمجيات المقرصنة التي تباع في مواقع المزادات العلنية على الشبكة. وهي حالما تركب ذاتها في الكومبيوترات الشخصية «بي سي» الموصولة بالانترنت، يمكن السيطرة عليها عن طريق استخدام نظام اتصالات متوفر على نطاق واسع يدعى «انترنت ريلاي شات» أو I.R.C..
وتقوم حاليا «شادو سيرفر»، وهي منظمة تطوعية مؤلفة من خبراء في امن الكومبيوتر ترصد نشاطات «بوت نت» بتعقب اكثر من 400 الف آلة مصابة ونحو 1450 نظام تحكم I.R.C منفصل يدعى خادمات «القيادة والسيطرة».
ويمكن معرفة حجم الاخطار المالية في تقرير فني قدمه باحث امني في الصيف الماضي، الذي قام بتحليل المعلومات التي كانت موجودة في ملف سعته 200 ميغابايت تسبب باعتراضه. وقد قام برنامج «بوت نت» بانتاج هذا الملف الذي كان يقوم منهجيا بحصد المعلومات المسروقة، وبالتالي اخفائها في مكان سري يمكن الوصول اليه واسترجاعها بواسطة خبير في «بوت نت».
وجرى جمع المعلومات خلال فترة 30 يوما، استنادا الى ريك ويسون المدير التنفيذي لشركة «سبورت انتلجنس» التي مقرها سان فرانسيسكو التي تبيع معلومات تتعلق بالتهديدات الامنية الخاصة بالكومبيوتر الى شركات ووكالات اتحادية اميركية. وتأتي المعلومات من 793 كومبيوترا مصابا قام بتوليد 54926 ورقة اعتماد يمكن الدخول اليها، و281 رقما من ارقام بطاقات الأتمان. وقد اثرت المعلومات المسروقة على 1239 شركة، كما قال، بما في ذلك سماسرة اسهم، و86 حسابا مصرفيا، و174 حسابا تجاريا، و245 عنوانا للبريد الالكتروني.
ويقول ويسون ان المعلومات الرقابية التي قامت شركته بجمعها باتت حاليا قادرة على تمييز اكثر من 250 الف عدوى او اصابة جديدة يوميا. وأضاف «يبدو اننا نخسر الحرب بشكل سيئ، وحتى الشركات البائعة باتت متفهمة هذا الوضع واننا نخسر الحرب».
بريد متطفل
* واستنادا الى تقرير استخباري سنوي تصدره «ماسيج لابس»، وهي شركة امن كومبيوتر مقرها نيويورك، ان اكثر من 80 في المائة من جميع البريد المتطفل اساسه حاليا «بوت نت». ولاول مرة في الشهر الماضي قامت شركة واحدة مزودة لخدمات الانترنت بتوليد اكثر من مليار رسالة بريدية متطفلة خلال 24 ساعة فقط استنادا الى نظام اساسي تقوم بصيانته وخدمته «تريند مايكرو» الشركة المتخصصة في امن الكومبيوتر. وهذا يبين ان زبائن آلات الشركات المزودة للخدمة قد ادخلوا في نسيج شبكة هائلة ذات مركز تحكم واحد، لاستخدامها في ضخ هذا العدد الهائل من البريد المتطفل.
ولم يجر تسجيل حجم تهديد «بوت نت» الكامل في الاشهر الاخيرة بسبب بروز نسخة جديدة من برنامج خفي يقوم باضافة اجهزة كومبيوتر الى برامج «بوت نت». والنسخة الاخيرة من البرنامج الذي يدعوها الباحثون الا****ن «رستوك» rustock اصابت مئات الآلاف من الكومبيوترات الموصولة بالانترنت، وشرعت في توليد كميات كبيرة من البريد المتطفل كجزء من مبدأ «الضخ والاغراق».
ويبدو ان كاتب البرنامج الناشط في مجموعات النقاش الفنية للانترنت، الذي يزعم انه يعيش في زيمبابوي، قد وجد اسلوبا في اخفاء عامل الاصابة عن طريق اسلوب قد لا يترك آثارا، او بصمات بانه قد استخدم، لكي لا يجري تعقب هذه البرامج. وعلاوة على كل ذلك وهو انه بالرغم من استخدام «روستوك» حاليا لتوزيع البريد المتطفل، الا انه يميل اكثر الى امكانية استخدامه مع اشكال اخرى من النشاط غير الشرعي على الانترنت. «اذ يمكن استخدامه مع اشكال اخرى من البرمجيات الضارة ايضا» كما يقول جو ستيوارت الباحث في «سيكيور ووركس» الشركة الامنية التي مقرها مدينة اتلانتا الذي اضاف «انه مجرد شحنة تسليم بقدرة اكبر على التخفي».
احتيال مالي
* واستطاع ستيوارت في الشهر الماضي تعقب عمليات تجارية تدور حول أسهم لا تتعدى اسعارها السنتات القليلة يجري الترويج لها في حملات من البريد المتطفل. وكان يجري التعامل بأسهم شركة «ديامانت ارت كوربوريشن» بسعر 8 سنتات للبريد للسهم الواحد بتاريخ 15 ديسمبر الماضي عندما قامت سلسلة من الصفقات الصغيرة التي تنطوي على 11532726 حصة برفع سعر السهم الى 11 سنتا. ولدى اغلاق الاعمال التجارية في ذلك اليوم، الذي صادف نهار الجمعة، شرع برنامج «بوت نت» بقذف ملايين من الرسائل المتطفلة على حد قوله.
ولدى افتتاح المعاملات التجارية مجددا، ارتفعت قيمة السهم الى 19 سنتا، ثم الى 25 سنتا. وقدر ستيوارت انه لو قام صاحب الرسائل المتطفلة ببيع اسهمه في اوج ارتفاع اسعار الاسهم وقت افتتاحها لكان حقق 20 الف دولار من الارباح (في 20 ديسمبر انخفض سعر السهم الى 12 سنتا).
ويحذر خبراء امن الكومبيوتر بأن برامج «بوت نت» تتطور اسرع بكثير من قدرة شركات الامن على مكافحتها، وشرعت تمثل تهديدا اساسيا لحيوية الانترنت التجارية. وشرعت المشكلة في التفاقم لكون العديد من مزودي خدمات الانترنت، اما يتجاهلون المشكلة، أو يقلصون من حجمها.
«انها ازمة علمية كبيرة وسياسية، وأخيرا اجتماعية، ولا احد يأخذ على عاتقه اي مسؤولية لعلاجها» كما يقول كي. سي. كلافي الباحث المتمرس في شؤون الانترنت الذي يعمل في مركز سان دييغو للكومبيوترات المتفوقة.
واستنادا الى الباحثين في شؤون امن الكومبيوتر فان صناعة امن الكومبيوتر التي يبلغ حجمها 6 مليارات دولار تقدم مجموعة متنامية من المنتجات والخدمات الموجهة الى مشغلي الشبكات والشركات ومستخدمي الكومبيوتر من الافراد. ومع ذلك فان الصناعة لها سجل ضعيف حتى الآن في مكافحة هذا الوباء. «ان الامر شبيه بشركات الطيران التي تعلن عدد المرات القليلة التي تصطدم طائراتها بالجبال» كما يقول داغون الاستاذ في مركز جورجيا التقني.
ويجري تحديث البرنامج الضار هذا وتنقيته باستمرار بواسطة مبرمجي «القبعة السوداء» للتغلب على البرمجيات التي تقوم بالتحري عن البرامج الخبيئة عن طريق تعقب بصماتها الرقمية.
وكانت بعض برامج «بوت نت» قد جرى التعرف عليها والتي تقوم باستثمار مميزات نظام تشغيل «ويندوز»، كالقدرة على التعرف على المستندات التي جرى الاطلاع عليها اخيرا، اذ يفترض كتاب «بوت نت» ان اي وثيقة شخصية استخدمها صاحب الكومبيوتر اخيرا ستكون ذات اهمية ايضا بالنسبة الى سارق المعلومات على حد قول داغون.
وتقول سيري وانكلر العاملة في ميدان المبيعات في مدينة دينيفر انها قامت باغلاق البرنامج الامني الخاص بشبكتها المقدم من قبل مزود خدمات الانترنت، لانه أبطأ الاداء في جهازها الشخصي «بي سي» الى حد الزحف، والذي كان يعمل على نظام «ويندوز 98». وقبل اشهر جاء اربعة اشخاص من مكتب رئيس سلطات الامن الى منزلها لمصادرة الجهاز قائلين انه كان يستخدم لطلب بضائع من شركة «سيرس» عن طريق بطاقات تأمين مسروقة. وظهر ان جهاز الكومبيوتر هذا قد استخدم من قبل متطفل كان يديره من بعيد!
قنبلة نووية ألكترونيه تدمر الشبكة العنكبوتية و بشهادة أكبر شركات الأمن و الحماية و تدميرها في أتساع سريع و مدمر لكل ما يعترض طريقه من خوادم و نطاقات و شركات عالميه و مواقع و أجهزه شخصيه
خبر على مستوى المنتديات العربية
أولا : هذه رقعة سد ثغرة فايرس الكونفيكر
هام : سد ثغرة فيروس (كونفيكر) قبل أن تختلس حساباتك المالية وتكون ضحية متحكم بها
ثانيا :
يوجين كاسبيرسكي تقاتل الجريمة السيبرانية ، و تقول ""لا يسعنا إلا أن أعجب بعمليات Conficker botnet(كونفكير بوت نت) ""،
وتقول إنها يمكن أن تكون نويا البوت نت botnet أكثر من مجرد المال.
واضاف "انهم مهندسين متمكنون الذين كتبو في مدونة الوسيلة الجيدة" كاسبيرسكي ZDNet.com.au صرح الاربعاء.
"انهم يستخدمون أنظمة الترميز في الطريق الصحيح ، فإنها لا يخطئ -- فهي حقا عمليه".
كاسبيرسكي يقول "60 % من التأكيد" ان تسيطر Conficker(كونفكير بوت نت)
منطقة أوكرانيا ، ولكن لا يمكن التأكد من ذلك. وعلى الرغم من التهديد الذي يشكله Conficker(كونفكير بوت نت) يبدو خطيرا بما فيه الكفاية ،
كاسبيرسكي يقول "قد يكون أسوأ من ذلك. ونحن سعداء الحظ أنهم مجرد قراصنة أموال cybercriminals يتطلع لكسب المال ، وليس أسوأ من ذلك".
الخطر المجهول الذي تشكله Conficker(كونفكير بوت نت) والتي بلغت 10 مليون دولار وآلات ويندوز قبل المشتبه مد يوم 1 أبريل ،
دفعت استجابة منسقة. كاسبيرسكي ، وسيمانتيك(نورتون) ، ومايكروسوفت ، شركة الإنترنت للأسماء والأرقام المخصصة) ،
وبمكتب التحقيقات الفيديرالي 'الشعبة سايبر ، من بين أمور أخرى ، بدأت حملة لاحباط محاولةConficker(كونفكير بوت نت) لتنزيل برامج التحديث.
لسبب واحد شا ركت منظمة آيكان العالمية المتخصصة في سياسة الانترنت الدولية ،
وفقا لبول الرئيس التنفيذي ورئيس تاومي هو أن Conficker(كونفكير بوت نت) كان يستهدف الانترنت و طبقة خدمة اسم النطاق ،
وهو ما يعادل عنوان الإنترنت.
خلال رئيسية ألقاها في مؤتمر عقد AusCERT 2009 على جولد كوست هذا الاسبوع تاومي لاحظت تغييرا في botnet(بوت نت )
قبل المشغلين. وقال "على مستوى التطبيقات وعادة ما تستخدم في مكافحة ناقلات الهجوم ، ولكن بدأنا نرى DNS يستخدم قرار القيادة والسيطرة" تاومي
Conficker(كونفكير بوت نت) الحالي هو محبوب من الجانب المظلم للإنترنت (القراصنه)، ويسبقها أخرى مثل العاصفة ،
والبريد المزعج McColo. ولكن كل botnets(بوت نت ) يحفاظ على تفوقه على مختلف المعارضين :
فهو يسيطر مركزيا "الواقعة" من المحتمل في أي مكان ، وبصفة عامة لا تعتمد على الأطراف الثالثة ، وخالية من الأنظمة.
Botnet(بوت نت ) المشغلين في روسيا ، مع ذلك ، بدأت تتعاون مع بعضها البعض ،
وفقا لما ذكرته وديمتري Levashev رسلان ستويانوف ، شبكة من خبراء امن الإنترنت الروسية RTComm.ru . AusCERT 2009 في المؤتمر ،
من خلال مترجم ، وهما يقدمان واقع في الاعتبار ما ينتظرنا في المستقبل لأستراليا في السنوات الثلاث المقبلة.
وقال "العمل في مختلف botnets(بوتات نت ) التعاون واحد يقول انا مجرد بوت الرعاة ، لا يهمني غسل الأموال. أو 'أنا الاحتيال ،
ولكننا كنا نفعل منطقتنا المهمة. وهكذا ، واحد يقوم به غير المرغوبة ، مثل الإعلانات والخدمات ، وآخر يقوم به وغسل الأموال ،
وهي مثل الأعمال التجارية والتصنيع ".
في الواقع يبدو أنها قد وقعت عندما Conficker(كونفكير بوت نت) اعتمد الفيروس وولدس ،
والتي كانت تستخدم من قبل العاصفة botnet(بوت نت ) بوصفها آلية لنشر الذاتي.
وفى الوقت نفسه فان فريق العمل لإحباط Conficker(كونفكير بوت نت) محاولة لاستكمال تطوير البرمجيات على كذبة نيسان يوم حارب لتنسيق بينها.
آيكان في حين كان مسؤولا عن تنسيق نطاقات المستوى الأعلى ، ودفعت بها مايكروسوفت لبقع غير نسخ مقرصنة من ويندوز.
كاسبيرسكي تقول له دور الشركة أنها عثرت على Conficker(كونفكير بوت نت) خوارزمية تستخدم لتوليد عناوين عشوائية أنه هدف لتحميل تحديثات لبرامج ضارة.
"الدودة تستخدم خوارزمية التي ولدت قائمة المجالات. تمخض عنها كل يوم قائمة جديدة. وبدا لهذه العناوين ،
واذا كانوا على الانترنت ، ودودة وصمم لتحميل التحديث تشكل العنوان. النسخة الأولية من 10 botnet(بوت نت )
مليون جهاز فقط ننتظر والتحميل. ولهذا السبب كنا حقا خائفا على كذبة نيسان يوم ونحن لا نعرف ما سيحدث. "
تمكن الفريق من الاستفادة خوارزمية والثانية تخمين عناوين المواقع التي ستكون مستهدفة ، وعرقلة الطلبات لهذه العناوين. ولكن ،
يقول كاسبيرسكي ، كان نجاحا جزئيا فقط.
واضاف "اننا سدت كل عنوان أسماء الدودة التي سوف تولد وهي خوارزمية ، لذا ولدت كل هذه العناوين وأسماء النطاقات المسجلة لهذه ،
باستثناء تلك التي كانت مملوكة لشخص ما ، وبسبب ذلك -- ليست أسماء النطاقات تلك التي يملكها في هذه العملية -- Conficker(كونفكير بوت نت)
المؤلفين وتمكن من السيطرة على واحد من هذه المجالات والارتقاء الدودة وهذا مخيف ".
آيكان Twomey أصرت المجموعة الجهود المبذولة لمكافحة Conficker(كونفكير بوت نت) اثبت ان اللاعبين الرئيسيين على الإنترنت ،
مثل المستوى الأعلى المسجلين الحقول ، قادرة على تنسيق الرد على هذه التهديدات. ومع ذلك ، وكان الرد Conficker(كونفكير بوت نت)
الاستثناء وليس القاعدة.
أنها ليست المرة الاولى التي botnet(بوت نت ) مشغل حاولت التوصل الى حل وسط لخدمة DNS تكبير قدرتها على إضافة لجيشها.
آيكان في المؤتمر الذي عقد في المكسيك في آذار / مارس من هذا العام ، رود راسموسين ،
رئيس تقنية المعلومات تتخذ من التصيد أسفل شركة الإنترنت والهوية ، واظهرت مؤخرا دلائل على وجود تسع ساعات على الهجوم CheckFree(الفحص المجاني)
، تسديد الفواتير عبر الإنترنت إلى 22 في الولايات المتحدة التي تقدم للمؤسسات المالية ،
مما أدى إلى يومين إغلاق تأثر خدمات الإنترنت ويقدر ب 10،000 الإصابات أكثر من 48 ساعة.
"هناك من جاء واستولى CheckFree's(الفحص المجاني) اسم الحقل المسجل في حافظة وهي غيرت خوادم DNS لتلك المجالات ،
وأشار في الأساس... كل اسم المضيف من شأنه أن يحل تحت أسماء النطاقات لخدمة البرمجيات الخبيثة التي كانت في أوكرانيا. و أي شخص حاول الذهاب إلى
CheckFree.com(الفحص المجاني) أو أستخدمها أو أي من أسماء النطاقات الأخرى المشابهه ،
إلى الخادم والبرمجيات الخبيثة تعرضوا للحصول على البرامج الضارة التحميل على جهاز الكمبيوتر "، وقال راسموسن.
وفي سياق مماثل لهجوم على CheckFree(الفحص المجاني) ، استهدف قراصنة MelbourneIT 'sنيوزيلندا الفرعية ،
Domainz. القراصنة ، الذي يبدو أن له دوافع سياسية ، وتشويه كوكاكولا ، مايكروسوفت ، زيروكس ، وإف تأمين المواقع على الانترنت عن طريق حقن اسم الخادم
السجلات لهذه المسألة في المجالات Domainz و تعريض البنية التحتية للخطر. مما أدى ألى ضرب البنية التحتية الوطنية ،
ولكنه كان قادرا على اتخاذ العديد من مواقع الشركات الكبيرة و تسبب في نزول أسهمها لبضعة أيام.
و كاسبيرسكي يقول "انه مثال كبير للأسلحة النووية على الإنترنت ، وذلك لأن الأشرار البوت نت botnet يمكنهم أن يستخدامون هذا الحجم ،
وليس فقط من أجل مصالح تجارية ، ولكن أيضا مصلحة أخرى".
و تصر شركات الحماية بقولها ، "أنا لا نعجب لهم" ومع ذلك لا يمكن إنكار شعور الاحترام انه ينقل
المصدر
http://news.cnet.com/8301-1009_3-102...ml?tag=nl.e757
ما هو botnet
http://ar.tech-faq.com/botnet.shtml
هذا موقع AusCERT 2009 conference الألكتروني
http://conference.auscert.org.au/conf2009/
منظمة الأنترنت الدولية - آيكان ICANN
http://www.icann.org/tr/arabic.html
و هذى آخر تقرير صدر من كاسبرسكاي بشأن الفايروس كونفيكير
http://support.kaspersky.com/kis2009...?qid=208279973
هذا و الله أعلم,,,,,
اهداء لكل اعظاء المنتدى
smilies17smilies17smilies17
[/align]
lrj'thj ugn hgf,j