اشكرك ع موضوعك الهادف
لكن من جهتي ارى الهكر العرب ليس لوحدهم من يفرحون بتعليق الاندكس وان تعليق الاندكسات مرحله يمر فيها كل بلاك هكر
وانا نفسي مررت بها واتى ذلك اليوم الذي لم يعد للاندكس طعما عندي الا اذا كان مستهدف
اني لم استهدف سيرفرات اسرائيليه ولا شيعيه ولا حتى جنسيه من قبل .... كل اختراقاتي كانت عشوائيه بغظ النظر عن اقل من عشر اختراقات
السؤال لماذا
لماذا نخترق عشوائي ونترك الاهداف التي كان يجب ان نحطمها
انا عن نفسي اجيب باني لم اعلق اندكس الا لارى المزيد من اساليب الحمايه واسعى لتخطيها
وكان لي هدف اخر هو تجميع عدد من الانجازات في الزون اتش بغظ النظر عن صاحب الموقع وقيمه الموقع
اما الان عندما وصلنا الى مستويات ترضينا فاني ارفض ان استهدف اي موقع ولاي سبب كان
ان الاختراق جريمه يعاقب عليها القانون ومن هذا المبدا انا لم اعد اخترق الا لتصفيه حسابات شخصيه
ان الهكر بالنسبه لي لم يعد ذاك الاندكس الجميل المزغرف بغظ النظر كانت فيه فتاه او رجل
لم يعد ذاك الشيل الذي كنت اتمنا رؤيته قبل عامين
ولم تعد النجمه بموقع الزون اتش مهمه كثيرا بالنسبه لي
اصبح الهكر هي تلك الحمايه التي اريد تخطيها واتعلم كيف قامو بانشاءها واسير درب المبرمجين الذين هم اساس الهكر
بعد ان عرفت الان فكري استطيع ان اطرح لك راي في مووضعك
ان العرب مخطئين باضاعت وقتنا بشرح اختراق المنتديات وطرق تخطي تعليق الاندكس ..... السبب معظم الانجازات المواقع العربيه الضعيفه
لكن يجب ان تعلم ان لو ذهبنا الا الخط الاخر بالهكر الذي يمكن ان نسميه الهكر المجاهد ان صح التعبير
فان عدد المواقع الساقطه والخلاعيه اكثر من عدد الهكر انفسهم بل عدد المواقع يزداد يوميا
وان نتفك لموقع واثنين وعشره لا يعني نهايه المسار
حقيقه لقد وصلت اليها
اختراق اي هدف هو اضاعه وقت في تلبيه رغبه نريد ان نصل لها على الاغلب هي الشهره واشباء القوه الداخليه بالشخص
بحيث يشعر بانه انسان خارج عن المئلوف
وانك مهما كان هدفك جيدا ام سيئا لا يعني نهايته فهو سيعود من جديد لينطلق
واي اختراق منك فقط هو اعتراض مؤقت لطريقه حتى لو ان وصلت للكارثه ( سحـب الدوميـن )
فانه سرعان ما يشتهر بدومين اخر
هذا رائي الشخصي وقناعات وصلت لها ولا اجبر اي شخص على الموافقه عليها او رفضها
وهي مجرد تجربه من شخص وقد تكون تجارب اخرين .....
واعتقد من يصل الى هذه القناعه يبدا بالتفكير بان يذهب الى عالم الوايت هكر
والبرمجه وحمايه السيرفرات
والله الموفق لنا اجمعين